قطار مزدحم بركابه يسير متهالكًا نحو حتفه.
بعض الركاب يسقط مرغمًا فيُقتل.
بعضهم يختار القفز من على متنه، فينجو أو يموت .
أما البعض فيختار البقاء في القطار حتى انهياره فيُقتل معه !
بعضٌ من الذين اختاروا القفز و نجوا، يختار العودة أدراجه، و البعض الآخر يمضي قدمًا سيراً على الأقدام، فقط ليكتشف
أن قطارًا آخر ينتظره عند نقطة الوصول .
لم تنته الرحلة إذًا !
بعض الواصلين يختار إنهاء المشوار و البعض الآخر يمتطي القطار الجديد بما تبقى له من حماسة خائبة.
و ينطلق الركب .
لحظات و يكتشف الركاب أن القطار إنما يسير بلا قائد .
البعض يقفز فينجو أو يموت و البعض يختار البقاء في قطار يلاحق بلا هوادة.... آخر خيوط الغروب .
شوهد القطار عند الأفق يدخل في الشمس و يحترق … لم يكن على متنه أحد !
بعض الركاب يسقط مرغمًا فيُقتل.
بعضهم يختار القفز من على متنه، فينجو أو يموت .
أما البعض فيختار البقاء في القطار حتى انهياره فيُقتل معه !
بعضٌ من الذين اختاروا القفز و نجوا، يختار العودة أدراجه، و البعض الآخر يمضي قدمًا سيراً على الأقدام، فقط ليكتشف
أن قطارًا آخر ينتظره عند نقطة الوصول .
لم تنته الرحلة إذًا !
بعض الواصلين يختار إنهاء المشوار و البعض الآخر يمتطي القطار الجديد بما تبقى له من حماسة خائبة.
و ينطلق الركب .
لحظات و يكتشف الركاب أن القطار إنما يسير بلا قائد .
البعض يقفز فينجو أو يموت و البعض يختار البقاء في قطار يلاحق بلا هوادة.... آخر خيوط الغروب .
شوهد القطار عند الأفق يدخل في الشمس و يحترق … لم يكن على متنه أحد !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق